أعزائي المواطنين وأصدقاء لبنان،
بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، يذكّرنا لبنان أنّه بإمكان كلّ امرأة أن تحدث فرقًا. وإن لم نعمل بحيويّة، بحذر وبشكل استراتيجي، ستكون العديد من النساء والفتيات في خطر الانزلاق، في ظلّ المؤشرات المرعبة التي تنذر بالسقوط الحرّ للبنان.
هناك حلول لأزماتنا المتعدّدة إذ عملنا بشكل متعدد الجوانب، وإذا قمنا بإعطاء الأولويّة للنساء والفتيات.
هذه الرسالة التقنيّة تقدّم أربعة عشرة نقطة في سبيل تَيسير عجلة النمو الاقتصادي بقيادة المرأة.
بالفعل، إنّ الاستثمار في إمكانات المرأة ليس مجرّد استثمار اجتماعي واقتصادي مؤكّد. إنما هو المنهجية الوحيدة المستدامة من أجل إعادة بناء الدولة.
مع جزيل الامتنان،